Monday, July 3, 2017

اليهودي الروسي المهاجر .... تمثال لينين

السياسة ... فن الكذب
قصة رائعة تبين كذب اليهود الدائم
حصل مواطن روسي من اليهود على تصريح الهجرة إلى ما تسمى "إسرائيل".
وفي أثناء تفتيش حقائبه في المطار لدى المغادرة، عثر مفتش الجمارك على

 تمثال للينين بين الثياب.. سأله المفتش:
ما هذا؟ 
يرد عليه اليهودي ويقول: صيغة سؤالك خطأ أيها الرفيق! 
كان يجب عليك أن تسأل من هذا؟ 
فأجيبك: هذا لينين!! الذي أرسى دعائم الشيوعية، والعدالة وجلب الخير للشعب الروسي.
وأنا أصحبه تخليدا لهذه الذكرى المباركة، أصحبه معي للبركة.
تأثر الموظف الروسي؛ وقال له حسنا، تفضل بالمرور..
يرى موظف التفتيش في مطار تل الربيع (بفلسطين المحتلة)التمثال ويسأل:
ما هذا؟
يجيب اليهودي قائلا:
سؤالك خطأ يا سيدي!
كان عليك أن تسأل من هذا؟
فأجيب :
هذا لينين، المجرم المجنون الذي تركتُ بسببه روسية!
أصطحبه معي، لأنظر في وجهه كل يوم وأكيل له اللعنات في كل وقت وحين!
تأثر المسؤول "الإسرائيلي" وقال: حسنا، تفضل بالمرور..
يذهب اليهودي ويضع التمثال في زاوية بارزة في الغرفة.
وبمناسبة وصوله لأرض (الميعاد) يزوره أقرباءه .
أحد أولاد أخيه يسأله:
-من هذا؟
يرد عليه اليهودي قائلا: ياصغيري سؤالك هذا خطأ!
كان يجب عليك أن تسأل ما هذا؟
هذا، 10 كغ من الذهب عيار 24، أدخلته من دون جمارك ولا ضرائب،
وفوق كل ذلك من دون قيمة الضريبة المضافة!
خلاصة القول:
السياسة تمارس في واقع الحال، على أنها المقدرة على شرح الشيء نفسه لشرائح

 مختلفة من الشعب وبأساليب مختلفة حسب وضعه،
تجعل الجميع يقتنع في كل مرة