ورد ذكره في القرآن الكريم ( مرة واحدة )
"هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السّلامُ الْمُؤمِن"[الحشر: 23]
الذي آمن خلقَه من ظلمه، وقيل : المُصدِّقُ للمؤمنين بما وَعَدَهم من النَّصْر ومن الثَّواب
والمصدِّقُ لأنبيائه بما جاؤوا به بالمبيَّنات والحُجُج؛ ففي اللغة له معنيان : التَّصْديق؛
" وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا " [يوسف: 17]، والثاني الأمان؛ " وَآَمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ" [قريش: 4] .
والمصدِّقُ لأنبيائه بما جاؤوا به بالمبيَّنات والحُجُج؛ ففي اللغة له معنيان : التَّصْديق؛
" وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا " [يوسف: 17]، والثاني الأمان؛ " وَآَمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ" [قريش: 4] .
أثر الإيمان بالاسم :
- الله تعالى يُؤَمِّنُ عذابَه مَنْ لا يستحقُّه من المؤمنين، ويَهَبُ الأمنَ لعباده؛
" الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ "
[الأنعام: 82] .
" الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ "
[الأنعام: 82] .
- تَرَكَ – تعالى - خيارَ الحصول على منحة الأمن هذه للعبد بعمله؛
أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آَمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
"[فصلت: 40] .
أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آَمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
"[فصلت: 40] .
- وَجَبَ على المؤمن أن يأمن المؤمنون شَرَّه وغوائلَه؛ كما أوضح صلى الله عليه وسلم :
«وَالله لا يُؤمنُ والله لا يُؤمنُ والله لا يؤمنُ» قيل : ومَنْ يا رسُولَ الله ؟
قال : «الذي لا يأمنُ جاره بوائقه»
وفي رواية لمسلم قال صلى الله عليه وسلم :
«لا يَدْخُلُ الجنةَ مَنْ لاَ يَأمَنُ جارُه بوائقَهُ» "
البخاري (6061 مسلم 181) .
البوائق: الغوائل، والشرور" .
«وَالله لا يُؤمنُ والله لا يُؤمنُ والله لا يؤمنُ» قيل : ومَنْ يا رسُولَ الله ؟
قال : «الذي لا يأمنُ جاره بوائقه»
وفي رواية لمسلم قال صلى الله عليه وسلم :
«لا يَدْخُلُ الجنةَ مَنْ لاَ يَأمَنُ جارُه بوائقَهُ» "
البخاري (6061 مسلم 181) .
البوائق: الغوائل، والشرور" .
- وكما قال صلى الله عليه وسلم :
«المؤمن مَنْ أَمنه النَّاسُ عَلى دمائهم وأموالهم» "
(2836) النسائي(5012) أبو داود (4069) .
«المؤمن مَنْ أَمنه النَّاسُ عَلى دمائهم وأموالهم» "
(2836) النسائي(5012) أبو داود (4069) .